رسالة وايلد ريفت السنوية للاعبين

تناقش رسالتنا الافتتاحية العام الماضي في لعبة وايلد ريفت، وتطلعاتنا المستقبلية لعام 2025.

وايلد ريفت = الإبداع

مع اقترابنا من نهاية عام 2024، يبدو الوقت ممتازًا لإلقاء نظرة على الصورة العامة لمسيرة وايلد ريفت ووضع كواشف بعد النظر للاطلاع على المستقبل لتحديد وجهتنا القادمة. استعدوا لقراءة رسالة طويلة جدًا، حيث نأمل أن ترافقونا في الكواليس وأن نتعمق معكم في فلسفاتنا ومبادئنا التصميمية. إنها المرة الأولى التي نجرب فيها هذا النوع من المقالات المعمقة، لذا نرجو أن ترسلوا لنا ملاحظاتكم وآراءكم بما أننا نود التواصل معكم أكثر بهذه الطريقة في المستقبل. 

الوضع الحالي

بدأت قصة وايلد ريفت بإنطلاقة متألقة، مستندةً إلى نجاح League of Legends. لكننا تعلمنا الكثير من الدروس الصعبة حول متطلبات النجاح على الهاتف المحمول:

  • أساسيات الجودة مثل الشبكة وتسجيل الدخول

  • مقدار المحتوى المطلوب لإرضاء جمهور منصة لعب سريعة الإيقاع

  • نوع بيئة اللعب الذي يرضي مستخدمي الهواتف المحمولة

بعد الإطلاق، واجهنا فترة من التراجع، حيث كافحنا للتعامل مع التحديات المذكورة أعلاه. كان هذا التراجع مقلقًا لكنه أيضًا أضاء لنا الطريق، حيث ساعدنا على تحديد أولياتنا بناءً على أكثر ما يهمكم. بين تحسين الأدوار الأقل شعبية وتقليل حالات اللعب التي تدمر تجربة المباراة بأكملها، بالإضافة إلى الاستثمار في محتوى جديد "يطرح أولًا في وايلد ريفت"، نجحنا في تحقيق استقرار وبدأنا في النمو مجددًا. 

لا نعتبر الاستقرار والنمو اللذين بلغناهما مؤخرًا من المسلّمات. فالآن هو الوقت المناسب للعبة وايلد ريفت لخوض تحديات أكبر، لا الاعتماد فقط على أمجاد League of Legends المجربة والموثوقة.

المستقبل

استعدادًا للمستقبل، سيحشد الفريق جهوده لبلوغ الأهداف التالية:

  1. إصلاح العقبات على الهاتف المحمول التي تمنع جمهور اللاعبين المحتمل من الانخراط في اللعبة 

  2. اكتشاف حلول للتحديات الأساسية التي تواجه ألعاب موبا

  3. تحسين نظام الوصل التوافقي الذي يمثل التحدي الأكبر في الألعاب التنافسية.

الاستعداد لاغتنام الحظ

في عالم ألعاب الهاتف المحمول، تمتلك الألعاب التي نجحت بعد الإطلاق وتخطت تحديات دورة حياة المنتج المعتادة قاسمًا مشتركًا واحدًا: فقد كان مطوروها على استعداد لتحقيق الاستفادة المثلى من... الحظ.

"الحظ هو ما يحدث عندما يلتقي التحضير بالفرصة." — سينيكا

بالرغم من أن هذه الحالات نادرة، إلا أن هناك ألعابًا كانت في حالة تراجع، ثم على حين غرة، وبفضل سلسلة من الابداعات المنفذة بدقة، تجاوزت نجاحاتها السابقة وانطلقت إلى آفاق جديدة.

وإذا ما تحلينا ببعد النظر، يمكن غالبًا عزو هذه النجاحات إلى ميزات أو قرارات محددة. ومع أن هذا الأمر حتمي لا شك فيه، فهناك شرط مسبقٌ واحدٌ: كانت هذه الألعاب جميعها على استعداد لاستقبال 5 أو 10 أضعاف قاعدة لاعبيها. مع التدفق الهائل للاعبين الجدد، تميزت هذه الألعاب بتجارب تنزيل سلسلة، واستعداد مدروس لإدخال اللاعبين الجدد في أجوائها، وآليات اجتماعية تتميز بالترحاب لاستقبال كل هؤلاء اللاعبين الجدد في رحابها. كان امتلاك أسسٍ متينةٍ لتطبيق الهاتف الجوال يعني أن هذه الألعاب تمكنت من اغتنام الحظ بأفضل شكل مع تطورها. إذا ما نظرنا إلى وضعنا الراهن، لا يزال هناك الكثير من العمل الذي يجب إنجازه قبل أن نكون مستعدين لاغتنام فرصة الحظ.

هدفنا الأول لعام 2025 هو جعل تجربة لعب وايلد ريفت سلسة وممتعة بشكلٍ يضاهي أي لعبة حديثة على الهاتف الجوّال. قد تختلف تجربتكم حسب المنطقة، لكن يمكنكم توقع تحسينات في:

  • تسجيل الدخول والحسابات 

  • التنزيل والتحديثات 

  • الشبكة وتأخر الاستجابة

حاليًا، هناك تحديات على جميع هذه الجبهات تؤدي إلى إطالة جذرية في الوقت اللازم بين رغبة اللاعب في لعب وايلد ريفت وبدئه في نهاية المطاف في اللعب والاستمتاع بها. نسمي هذا المقياس "وقت الوصول إلى المتعة". كلما اختصرنا هذا الوقت، يمكنكم توقع:

  • تسجيل دخول أكثر استقرارًا

  • أوقات تنزيل أقصر

  • عدد أقل من الأعطال ومشاكل التحديث

  • تقليل التأخر في الاستجابة

إن إصلاح هذه المشكلات الأساسية والاختصار الكبير في "وقت الوصول إلى المتعة" سيكون له آثار تحول تجربة لعب وايلد ريفت، وسيمكننا من اتخاذ خطوات إبداعيةٍ أكبر، وسيضعنا في موقع أفضل لاغتنام الحظ.

جوهر ألعاب الموبا

أحد أهم الدروس التي تعلمناها منذ اطلاق وايلد ريفت، هو أنه إذا اقتصرنا على اتباع المسار المجرب والموثوق الذي حددته League of Legends على الحاسب، فإننا قد نقيد أنفسنا بجزء صغير فقط من الجمهور المستهدف المحتمل. في الواقع، كل لعبة موبا في السوق تتطلع إلى التطور التالي للصيغة الحالية، والسباق محتدم لمعرفة من سيصل إلى هناك أولاً.

هنا في وايلد ريفت، نرى ألعاب موبا كنوع طويل الأمد غني بالإمكانات الإبداعية. ورغم وجود مزايا طبيعية جعلت هذا النوع من الألعاب يحافظ على مكانته لأكثر من عقدين، إلا أن هناك تحديات أساسية قد تدفع اللاعبين بعيدًا عنه.

ما الذي يجعل ألعاب موبا رائعة؟

  • إمكانية إعادة اللعب غير المحدودة، حيث تتفاعل كل ميزة جديدة بشكل لا نهائي تقريبًا مع المحتوى الموجود.

  • طرق متعددة واختبارات مهارة متنوعة لتحقيق التقدم أو الفوز

  • بيئة لعب جماعية استراتيجية معمقة

  • يمكن تبسيط مبدئها بأنها تشبه ألعاب تقمص الأدوار RPG من حيث التقدم في المستوى، مع إمكانية البدء من الصفر والصعود للعب أدوار البطولة في كل مباراة.

نعتقد أن نقاط القوة الطبيعية لألعاب موبا هي التي دفعت هذا النوع إلى الاستمرار لعمر يزيد عن 20 عامًا. ومع ذلك، مع ظهور أنواع جديدة وتطور أذواق واحتياجات اللاعبين، نجد المزيد من التحديات التي تسعى إلى الإطاحة بالقيمة التي تقدمها ألعاب موبا للاعبين.

التحديات الأساسية في ألعاب الموبا

  • شروط الفوز القائمة على "الخسارة الصافية"

    • الفوز لفريق يعني بالضرورة خسارة الفريق الآخر، وهو ما يسبب إحباطًا وتوترًا كبيرًا، خاصة إذا لم يكن اللاعب قادرًا على ضمان نتيجة المباراة بمفرده.

  • عدم التسامح مع فروق المهارات

    • صحيحٌ أن التنسيق في الفريق مذهل وملهم عند حصوله، إلا أن أهميته تعني أن لاعبًا واحدًا يمكنه إفشال خطط الفريق بأكمله. وهنا نقتبس من مسلسل Fallout: "الجميع يريدون إنقاذ العالم، لكنهم يختلفون فقط حول كيفية القيام بذلك". 

  • غياب التقدم خارج تحسين المهارات

    • من عيوب أغلب الألعاب التنافسية أنكم إذا لم تحققوا الفوز، فهذا لا يعني أنكم لا تحرزون تقدمًا فحسب، بل ستتراجعون بشكل فعلي في رحلتكم التصنيفية أيضًا. وفي حين يضيف هذا التوتر قيمة هائلة إلى إنجازاتكم في نهاية الموسم، فإنه يولد أيضًا القلق ويقلل بشكل طبيعي من قيمة الوقت الذي خصصتموه للعبة.

  • شغل الجهاز بنسبة 100% مع ثمنٍ باهظ لتشتت التركيز

    • يشكل هذا التحدي ضغطًا أكبر على الهواتف المحمولة، حيث إنها ليست فقط أجهزة للعب، بل أيضًا منصات للتواصل الاجتماعي، وخدمات توصيل الطعام، وتنظيم المواعيد والحياة إجمالًا. مطالبتكم بالتركيز التام على اللعب على الهاتف يصبح صعبًا عندما يتداخل العالم الواقعي بشكل دائم.

ما هو الحل؟

عند النظر إلى نوعية ألعاب موبا من خلال قائمة الإيجابيات والسلبيات هذه، نستطيع صياغة رؤية واضحة للخطوات القادمة. كيف نحافظ على ما يجعل ألعاب موبا رائعة مع إيجاد حلول إبداعية للتحديات الجوهرية التي تواجهها؟ ولتحقيق هذه الغاية، سنُركّز على النقاط التالية:

  1. الحفاظ على تجربة سامنرز ريفت الحالية وتطويرها

    • ستظل هناك دائمًا رغبة وفرصة لاختبار قدراتكم في تجربة سامنرز ريفت الكلاسيكية. هذا هو الإرث الذي يجعل وايلد ريفت لعبة رائعة، ولا ننوي تغيير ذلك أو التخلي عنه. توقعوا أن نواصل ضبط وتحسين تجربة سامنرز ريفت باستمرار.

  2. ابتكار بيئات لعب جديدة بسرعة من خلال أنماط اللعب

    • على الرغم من روعة سامنرز ريفت، إلا أننا لا نعتقد أنها التجسيد الوحيد الممكن لألعاب موبا. مع وضع ذلك بعين الاعتبار، توقعوا منا استكشاف طرق جديدة تمامًا لتفاعل أبطالكم المفضلين في بيئات جديدة. أمثلة ذلك تشمل آرام الهيكس والحلبة، ولكن توقعوا أن تصبح وايلد ريفت أكثر جنونًا مع الخرائط وأنماط اللعب في المستقبل. كما سنقيّم فرص نقل بعض الآليات الجديدة من هذه الأنماط إلى تجربة اللعب الأساسية عندما يكون الوقت مناسبًا، لذا ستكون آراؤكم واقتراحاتكم شديدة الأهمية!

  3. إعادة تعريف مسارات التقدم المعروفة

    • على غرار بيئة اللعب الكلاسيكية في سامنرز ريفت، سنحافظ دائمًا على مستوى من الاحترام والهيبة للمستويات المصنفة. لكننا نعتقد أنها لا ينبغي أن تكون السعي الوحيد الجدير بالاحتفال. ربما يكون هذا هو التحدي الأصعب للتغلب عليه، ولكنه ضرورة مطلقة لأنه سيكون الأساس الذي يربط بيئات اللعب الجديدة معًا بجلسات لعب قيمة. لذا توقعوا طرقًا جديدة للوصل التوافقي ومسارات تقدم جديدة وجوائز جديدة تعكس تقديرنا للوقت الذي تستثمرونه في اللعبة.

تتطلب محاولة إعادة صياغة ألعاب موبا جهدًا طويل الأمد نظرًا لجذور بعض هذه التحديات في التجربة الأساسية. وبصرف النظر عن التحديات، فنحن متحمسون للغاية لمعالجة هذه المشكلات ونتطلع لأن تكونوا جزءًا من هذه الرحلة الممتعة.

الوصل التوافقي

أولًا، نحن لا نعاقبكم على الفوز.

كان من الضروري أن نوضح هذه النقطة. ومع إزالة هذا الالتباس، يظل موضوع نظام الوصل التوافقي على رأس النقاشات أو قريبًا منها دائمًا. منذ البداية، كان الوصل التوافقي محط استثمار مكثف، واستمرينا خلال السنوات في تحسينه. لكنه يبقى دائمًا مثار جدل. ما سبب ذلك يا ترى؟

قبل عامين، أصدرنا مقال نظرة داخلية على الوصل التوافقي في وايلد ريفت، حيث ناقشنا الفرق بين الوصل التوافقي على أساس تصنيف Elo والمهارة. بصرف النظر عن أداة الوصل التوافقي عالية الجودة، هناك عوامل أخرى تساهم في النهاية في تصوركم للعبة المنصفة وما إذا كانت تستحق استثماركم للوقت والجهد.

  • عوامل الوصل التوافقي

    • كيف يتم قياس "المهارة"

    • آلية عمل مستوى الجدارة

  • الرؤية الشخصية لعوامل الإنصاف

    • سرعة العثور على مباراة

    • معدل زيادة القوة التراكمي، وهل أثرت الأخطاء الصغيرة بشكل مفرط على سير المباراة

    • تجربة تسلق التصنيفات أو ما يحدث بعد الفوز أو الخسارة

  • الأجواء المختلفة من مباراة إلى أخرى

    • هل كانت المباراة مشحونة أو غير متوازنة بين اللعب في المسارات والمعارك الجماعية

    • هل فهمتم سبب فوزكم أو خسارتكم للمباراة

من المفترض أن يكون الوصل التوافقي ومبدأ الإنصاف مرتبطين ولكن ليسا بالضرورة نفس الشيء. لعبة وايلد ريفت هي لعبة موبا جماعية، مما يعني أنه حتى إذا وضعنا 10 لاعبين متساوين في المهارة، فإن الفريق الذي يتمتع بانسجام في التشكيلة وتنسيق أفضل بين أعضائه غالبًا ما يفوز. جميع أدوات التقييم لدينا تعتمد على نتائج المباريات السابقة والأداء الفردي، والتي لا تقيس على وجه التحديد أداء التعاون والتنسيق في الفريق. وبالتالي، فإن مدى انسجام فريقكم غالبًا ما يبدو عشوائيًا.

القدرة على التضحية من أجل الفريق أو اللعب بذكاء جماعي هي مهارة مخفية لا يتم تقديرها بما يكفي. بينما نستمر في السعي لجعل كل مباراة تبدأ بفرصة فوز عادلة تمامًا بنسبة 50/50، فإننا نستكشف أيضًا طرقًا أخرى لتحسين الإحساس العام بالانصاف. وكما قال فيكتور: "لا توجد جائزة للكمال… فهو غاية السعي فحسب." ونحن بعيدون عن النهاية.

ضبط أداة الوصل التوافقي

ستركز إحدى المحاولات المقبلة على تحقيق توازن بين الوصل التوافقي بناءً على الفريق بالكامل وبين الوصل التوافقي بناءً على المسار الخاص للاعب. لقد خاض الجميع مباريات كان فيها اللاعب مهيمنًا في مساره، محققًا عمليات قتل للخصوم بمفرده عدة مرات، بينما كان أداء حلفائه في المسارات الأخرى ضعيفًا. في هذه الحالات، حتى لو كانت فرصة الفوز الإجمالية 50%، فإن التجربة تبدو غير متوازنة بين أعضاء الفريق. بناءً على ذلك، نعمل على زيادة أهمية المستوى في كل مسار في عملية الوصل التوافقي بدل الوصل التوافقي بناء على المستوى العام. ونظرًا لمناقشاتنا السابقة حول مدى تأثير تنسيق الفريق على احتمالية فوز الفريق بأكمله، فنحن متفائلون بشأن هذا التوجه. سنبدأ اختبار هذا النظام الجديد في مناطق معينة، وسنشارككم النتائج بمجرد توفر بيانات كافية.

سرعة الوصل التوافقي وأفكار أخرى مبتكرة

تخيلوا الانتظار في الطابور ثلاث أو خمس أو حتى عشر دقائق للعثور على مباراة، فقط لتنتهي اللعبة التي انتظرتموها بصبر بسرعة بسبب مساندة سيئة للمسارات مطلع الجولة أو خطأ قتال أثناء قتال أول تنين. رغم أن زيادة سرعة العثور على المباراة تؤثر سلبًا على دقة الوصل التوافقي، وإذا أخذنا بعين الاعتبار مدى التقلب في تشكيلات الفرق والتنسيق بينها من مباراة لأخرى، فنحن نميل إلى تفضيل وصل توافقي أسرع كخيار أفضل لمعظم اللاعبين. ومع ذلك، في بعض الحالات مثل الطابور الأسطوري، سنعطي الأولوية عن عمد للعدالة الإحصائية. وفي معظم الحالات الأخرى، سنعطي الأولوية للسرعة مع جعل تأثير ذلك على دقة الوصل التوافقي أقل ما يمكن.

بخلاف هذه التحسينات الأساسية، سنعود إلى نهج التجريب، لإيجاد طرق لحل مشكلة الوصل التوافقي العصية هذه. قد تبدو الأمثلة على النحو التالي:

  • تهدف تجربتنا الأخيرة مع درع غاليو إلى منح اللاعبين دورًا أكبر في مجريات المباراة. نحن ندرك مدى الإحباط عندما يبذل اللاعب كل ما في وسعه لمساعدة الفريق على الفوز مع عدم قدرته على التقدم في التصنيف. نحن نحلل حاليًا فعالية هذه التجربة وسنشارككم النتائج قريبًا. 

  • مع إقرارنا بحقيقة مفادها أن الوصل التوافقي لن يكون عادلاً بنسبة 100%. فعندما يتمكن فريق ذو فرصةٍ ضئيلة في الفوز من إحداث المفاجأة، فنحن لا نقوم بتعديل مستويات الجدارة فحسب ونبحث عن المزيد من الطرق الواضحة لإبراز هذا الإنجاز. 

  • أنماط اللعب مثل الحلبة، حيث تتجاهل آلية لعب نمط باتل رويال طبيعة بيئة لعب موبا وتوفر تعريفات جديدة للنصر.

في نهاية المطاف، نرى أن الوصل التوافقي هو واحد من أكبر التحديات التي تعيق الابتكار في حل المشكلات الأساسية لألعاب موبا. لذا، سنواصل الاستثمار في إيجاد حلول فعّالة له. رغم إدراكنا أن الطريق لن يكون سهلاً وسيتطلب وقتًا مع الأسف.

إذا وصلتم إلى هذه النقطة، شكرًا لكم! نحن ممتنون لدعمكم المستمر. وجودكم بجانبنا يضيف لعملنا معنىً، ونحن متحمسون لما يحمله المستقبل.

نراكم جميعًا في الريفت!